ظنت آيلا في نفسها، "ما يهم حقًا هو الحب، لا وثيقة رسمية." ومع هذا الإدراك، أرسلت رسالة نصية إلى أميرة، تخبرها عن خططها لقضاء عطلة. رحبت أميرة بالفكرة، لكنها اقترحت أن يذهبوا إلى الجزيرة الخاصة بالعائلة لتخفيف قلقها بشأن السفر إلى مكان بعيد. بعد تفكير عميق، وافقت آيلا على اقتراح والدتها، إذ كانت تتوق للهروب من صخب المدينة وتجربة السلام والهدوء في مكان بعيد.
في الوقت نفسه، استفاق يامن حوالي الساعة 1:00 ظهرًا، وشعر بشيء غير عادي من السلام وهو ينظر إلى ظل آيلا على الأريكة. لأول مرة منذ زمن، لم يكن عليه أن يندفع للعودة إلى النوم أو يقفز من السرير. كان يعرف أن المرأة التي يحبها لن تتركه أبدًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.