بينما كان يامن يحتضن آيلا، جذبها إلى عناق دافئ، لم تستطع إلا أن تبتسم. كان قلبها يخفق سريعًا، لكن شعورها بالراحة بين ذراعيه جعلها تذوب في تلك اللحظة، وكأن الزمن توقف حولهما.
نظر يامن إليها، وعينيه الغارقتين في مشاعر متناقضة. لم يستطع كبح عواطفه بعد الآن، فأخذ خطوة نحوها، وانحنى برفق ليقبل شفتيها الحمراوين. كان اللقاء سريعًا، لكنه أطلق شرارة قوية في قلبه، جعلته يكافح ليظل هادئًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.