لم تتمكن جوري من تخمين سبب حضور إحسان الاجتماع، لكنها قررت ألا تتدخل في تفاصيله. بابتسامة هادئة أشارت له قائلة: "لنذهب إذن!"
تبعها إحسان وهما يسيران باتجاه مدخل الشركة. لم يمضِ وقت طويل حتى لفت إحسان انتباه جميع السكرتيرات الست اللواتي لم يستطعن إبعاد أنظارهن عنه. لاحظت جوري ذلك وقررت البقاء على مسافة بسيطة منه، مما جعل إحسان يبتسم بابتسامة خفيفة عندما أدرك هذا التصرف. عندما وصلا إلى المصعد، تسارعت جوري لتفتح له الباب كما لو كانت تعمل كنادلة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.