دخلت أميرة إلى الغرفة وأغلقت الباب الأمامي، تاركة أصلان بالخارج بمفرده.
أما جاسر، فقد جُلب إلى الأريكة وتم توبيخه وأخذ محاضرة تربوية كبيرة من أمه. كان الصبي الصغير غاضب وعابس: "لكنني أحب السيد البشير."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.