وصلت سيارة إحسان أخيرًا إلى وجهتها النهائية. كان مطعمًا فاخرًا، حيث كان ينوي دعوتها للعشاء منذ البداية. لكنها رفضت دعوته للعشاء. كانت الساعة حوالي التاسعة مساءً، وبالطبع لم يكن إحسان قد تناول ما يكفي من الطعام، لأنه لم يكن معتادًا على الطعام في مطاعم الشواء.
أما جوري، فلم تشبع تمامًا من العشاء الذي تناولته في وقت سابق. منذ أن أحضرها إحسان إلى المطعم، جلست وطلبت طعامًا. كان الطعام فاخرًا بشكل ملحوظ، حيث كان يُقدم بطريقة جميلة، ويُعد باستخدام مكونات طازجة ومكلفة. وبالنظر إلى راتبها، لم تكن جوري تستطيع تحمل تكاليف تناول مثل هذا الطعام بانتظام، لذا شعرت أنها محظوظة لتتمكن من الاستمتاع بهذا العشاء الشهي في تلك الليلة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.