كانت أميرة تشعر بالحرج، وهي تخفي وجهها بين يديها. لكن بعد أن كُشفت الحقيقة برمتها، لم يعد أمامها خيار إلا الاعتراف بها.
فجأة، أصدر هاتفها رنينًا. أمسكت به وألقت نظرة على شاشة المتصل، متجنبةً النظر مباشرةً عند رؤية اسم نديم. الارتباك أخذ منها مأخذًا، فلم تستطع تجاهل مكالمته.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.