"عجّلي واحفظي رقمه في هاتفك، لئلا تجدي صعوبة في العثور عليه عندما تمشين على السجادة الحمراء بعد الظهر." حثّتها يسرا، بنبرة لا تقبل الرفض.
تنهدت نغم، لكنها أطاعت. أمسكت بهاتفها وحفظت رقم أمجد ماهر، ثم وضعت بطاقة اسمه داخل جيب حقيبتها كتذكار، وكأنها دليل ملموس على وجود هذا الرجل الغامض في حياتها الآن.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.