في تلك اللحظة الحساسة، بدأ هاتف أصلان يرن. فاقتربت أميرة منه بسرعة وقالت له: "اذهب واسترح قليلاً."
غادرت الغرفة لتترك له مساحته الخاصة ليرد على الهاتف. وكانت قد وصلت للتو خلف الباب عندما سمعت، بطريقة غامضة، صوت الرجل الذي ينم عن غضب شديد، قائلاً: "هل هكذا تؤدين عملك؟!"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.