بينما كان إحسان يتجه نحو جوري، كانت هي على وشك أن تدير رأسها لتتحقق مما إذا كان قد غادر مع سيلين، ولكنها فوجئت عندما أدركت أنه كان على بُعد خطوات قليلة منها، وتبادلا النظرات.
شعرت جوري لوهلة برغبة في الهروب، ظنت أن إحسان يتجه نحوها. لكنها سرعان ما تمالكت نفسها. لماذا أهرب؟ إنه مجرد رجل، ولا يوجد سبب لعدم تمكني من التعامل معه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.