صرخت سيلين وهي تغلي من الغضب: "شامل!" لكن شامل لم يعيرها أي اهتمام، واستمر في سخرية لاذعة عبر الميكروفون قائلاً: "هل يجب أن أطلب من السيد سليم أن يجد لك وظيفة كنادلة؟ قد تربحين بضع مئات شهريًا!"
في تلك اللحظة، شعرت سيلين بالإهانة الشديدة. جمعت حقيبتها بسرعة وخرجت من القاعة، بينما تابع شامل إطلاق الإهانات: "أنتِ عاهرة بلا خجل، لماذا تتظاهرين بأنكِ من النخبة؟ تجاهلتني عندما ساعدتك، والآن تحاولين استخدامي كوسيلة للوصول إلى رجل ثري؟ أحلمي! سأحرص على أن يعرف الجميع حقيقتكِ."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.