في الوقت ذاته، نُقلت يد أصلان، التي كانت موضوعة على ظهر أميرة، إلى كتفها وهمس لها برفق: "اعتني بهم نيابةً عني، يا أميرة".
لوّن الخجل وجهها فورًا. كانت كلماته تحمل معنى آخر؛ لم ينظر إليها كضيفة، بل كجزء من عائلته.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.