وقفت أميرة تحدق في أصلان، محاولة دفعه بعيداً، وقالت بصوت محمل بالتحذير: "ماذا تفعل، أصلان؟"
نظرة الرجل كانت مشتعلة وعميقة كإناء الحبر المقلوب. أطبق على أسنانه وتأوه قائلاً: "أميرة، يمكنني أن أكون دوما معك متى كنت بحاجة إلى رجل."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.