كانت صفية على وشك تناول وجبة الإفطار عندما سمعت فجأة صوت فتح باب غرفة الضيوف. فزعت، وهرعت نحو الباب وفكرت، لماذا لم يقفل حسن ماهر الباب من الداخل؟!
"أمي... أمي..." هرعت نحو مدخل غرفة الضيوف ولاحظت أن الغرفة كانت منظمة ومرتبة بينما لم يكن حسن ماهر في مكانه. لم تستطع إلا أن تلقي نظرة سريعة نحو الخزانة وصدمت عندما وجدت أن باب الخزانة —الجانب الذي يمكن أن يتسع لشخص بالداخل— كان مفتوحًا بالفعل.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.