كانت أميرة تتكئ على النافذة الزجاجية لخزانة الساعات، شعرت بدفء خلفها. عندما التفتت لأصلان، واجهتها نظرته الصارمة والغاضبة.
كانت نار الغضب في عينيه لا تختفى.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.