للتو وصلت أميرة إلى المكتب، حيث وجدت الشاب الوسيم نديم يجلس على الأريكة بساقيه المتقاطعتين. لفتت انتباهها باقة الورود الحمراء الرائعة على مكتبها، وتملكتها مشاعر متضاربة بين الضحك والبكاء.
"السيد نديم، ما الذي يجلبك إلى هنا بهذه الساعة المبكرة من الصباح؟" سألته أميرة بنبرة متعبة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.