أثناء تحركهم، كان أصلان ورجاله يستمعون باستمرار إلى المعلومات والإرشادات التي يقدمها حراس الأمن الذين كانوا يتابعون أميرة وخاطفيها عن كثب. حتى الآن، كل ما يستطيع أصلان فعله هو الدعاء لعودة أميرة بسلام. الأفكار حول ما قد يفعله الخاطفون بها بينما تكون عاجزة داخل السيارة أشعلت شرارة غضب في عينيه، وكل ما يرغب به هو اللحاق بتلك الشاحنة والقضاء على الخاطفين بيديه.
على الرغم من أنهم كانوا يسرعون إلى أقصى حد، شعر أصلان بأنهم يتحركون بشكل مؤلم بطيء. لو أن رائد قام حتى بلمس شعرة واحدة على رأس أميرة، أقسم أنه سيدفعهم جميعًا إلى الهاوية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.