كانت حواجب أصلان معقودة بالتجاعيد، ونظرته شديدة البرودة، تبدو كأنها مغلفة بطبقة من الجليد. أمام هذا المشهد، تجمّدت أميرة في مكانها، شاعرة بالضعف حتى في ساقيها. تساءلت بينها وبين نفسها: هل تغادر أم تبقى؟ بينما وقفت مترددة، جسدها مشدود بالإحراج.
لكنه بدأ يتقدم نحوها بالفعل. غضبه بدا كأنه يتبدد، وتحولت نظرته إلى أخرى أكثر دفئا وإشراقا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.