ارتشفت صفية رشفة من قهوتها، فهدأ تعبيرها قليلًا. ثم قالت بصوت هادئ: "أعلم أنكِ أول فتاة يعجب بها ابني على الإطلاق."
فسألت نغم، ولم تستطع منع نفسها من إعادة السؤال: "إذًا، سيدتي فايز، هل تسمحين لنا بأن نبقى معًا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.