تدخلت امرأة أخرى بنبرة ملؤها الغيرة، قائلة: "يا للهول، لقد أخذوا كل شيء! أجزم أنها تلك الصديقة! أتذكرونها؟ الآتية إلى الشركة التي لقت صفعة من أميرة؟"
"لا يسعني إلا التساؤل عن سر أميرة، كيف نجت دون مساس بعد جرأتها على ضرب صديقة الرئيس البشير."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.