"لا داعي. يمكنكِ العودة إلى غرفتك!" قال زياد ببرود، وهو يرمق منى بنظرة حادة.
رغم ذلك، حافظت منى على ابتسامتها الساحرة وردّت بنبرة ناعمة: "حسنًا، يا رئيسي. الآن بعد أن عدت بسلام، يمكنني أن أطمئن وأذهب للنوم." ثم ابتسمت بسحر قبل أن تستدير مبتعدة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.