رصدت يسرا نغم، التي كانت تصور بجدية، لكنها بدت شاردة قليلاً. القلق بدأ يتسلل إلى يسرا، لكنها ترددت في مشاركة مخاوفها مع نغم، خوفًا من أن يؤثر ذلك على مزاجها أثناء التصوير.
أخيرًا، وجدت نغم لحظة للراحة. اقتربت من يسرا ومدت يدها قائلة: "هل يمكنني الحصول على هاتفي، يسرا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.