خرجت نعيمة وابنتها تتبعان طارق، تاركين خلفهم هدوءًا معمّمًا بالقسم. في ذلك الهدوء، قدمت أميرة كوبًا من الماء إلى فؤاد ثم جلست بجانبه. قال فؤاد: "أميرة، أنا فعلاً مؤيد لفكرة نعيمة. أرجو أن تطلبي من السيد أصلان مد يد العون لشركتنا."
أميرة، متفاجئة بكلامه، قالت: "كيف نستطيع طلب مساعدته، يا أبي؟ هذه قضية تخص العائلة."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.