عند مدخل السجادة الحمراء، وقف لينا وراشد متسمرين في أماكنهم، يحدقان في المشهد الذي يتكشف أمامهما بدهشة لا يمكن إخفاؤها.
أمامهما، كان أمجد ونغم يسيران معًا، في مشهد بدا وكأنه مقتطع من رواية رومانسية كلاسيكية. كانت نغم ملفوفة بسترة أمجد الدافئة، بينما كانت عدسات الكاميرات تلتقط كل لحظة بينهما.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.