في تلك اللحظة، وقفت نغم أمام باب الغرفة 8888، بينما راشد يراقبها عن كثب من الخلف، تتلاعب في داخله مشاعر متناقضة بين الفضول والغيرة. لم يكن أمامها خيار سوى التظاهر بأنها جاءت لعرض نفسها، رغم أن الخوف تملّكها عند التفكير في الطَّرق على الباب. لم يكن لديها أدنى فكرة عن هوية الشخص الموجود خلفه، ومع ذلك، شعرت وكأن قوة خفية تدفعها، تجبرها على المضي قدمًا.
أخذت نفسًا عميقًا بصمت، ثم مدت يدها وضغطت زر الجرس.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.