بصوت هادئ قال محمد: "ما زال الوقت مبكرًا. لا داعي للقلق."
نظرت آيلا إلى هاتفها مجددًا، تذكرت أن الرجل الذي تنتظر رده لم يتواصل معها منذ الصباح. لماذا قد يرد الآن؟ ربما لم يعد مهتمًا أو حتى نسيها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.