نظرت آيلا إلى معتز بشيء من التحدي، ورفعت حاجبها قائلة: "لم تقل 'من فضلك'."
رد معتز من بين أسنانه وهو يحاول التحكّم بأعصابه: "من فضلك، اعذريني، الآنسة البشير"، بينما عيناه الحادتان مركّزتان عليها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.