شعر معتز بالقلق الشديد عندما أدرك أن آيلا غادرت الفندق قبل خمس عشرة دقيقة، وأن رجال الأجهر قد بدأوا بالفعل في متابعتها. دون تردد، أغلق جهاز الكمبيوتر الخاص به، أمسك معداته بسرعة، وغادر الغرفة.
في تلك الأثناء، كانت إيمي في الردهة عندما رأت معتز يخرج مسرعًا، فسألته: "إلى أين تذهب؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.