عندما اعتقدت آيلا أن معتز قد يكون غاضبًا منها بسبب الحادث المحرج، سارعت بالاعتذار: "آسفة، لم أكن أعلم أنك كنت..."
لكن معتز قاطعها قائلاً: "لا ألومك." عندما نظرت إليه، والتقت أنظارهما، بدأ وجهها يسخن خجلًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.