"لا يمكنه الدخول"، طمأن معتز آيلا بلهجة هادئة ومطمئنة.
ردت آيلا، التي كانت مخيلتها تشتعل بالخوف: "أشعر أنه يمكنه. ماذا لو دخل عبر المنافذ؟" الثعابين كانت من الأشياء التي تخشاها أكثر من أي شيء آخر، وكان مجرد التفكير في وجودها خارج النافذة يجمّد دمها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.