"ليس ضروريًا"، قال معتز وهو يستسلم لطلبها.
لم يكن لدى آيلا خيار سوى الدخول إلى السرير، لكنها لم تستطع التوقف عن القلق، كانت تتقلب باستمرار، تجد صعوبة في النوم. عندما كانت على وشك الغفوة، استيقظت فجأة بشعور غريب. فتحت عينيها لترى يد معتز الكبيرة تغطي فمها، بينما أشار لها بإصبعه على شفتيه للصمت.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.