"لماذا تتحدث معي بهذه القسوة؟ أنت تستخف بي، أليس كذلك؟" قالت آيلا بغضب وهي تحدق في معتز بأسنان مضغوطة. وبينما كانت تتحدث، رأت معتز يقود السيارة عبر الطرق المتقاطعة وكأنه يعرف إلى أين يتجه.
سألت بفضول: "أنت لا تعيش هنا، أليس كذلك؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.