كانت تلك اللحظات نوعًا من الإحساس الذي لا يمكن أن توفره قيادة السيارة. في كل مرة يدوس فيها يامن على الفرامل، كانت آيلا تصطدم به برفق، مما يثير ابتسامة خفيفة على زاوية شفتيه. بعد فترة، لم تستطع إلا أن تتساءل إن كان يفعل ذلك عن قصد.
وأخيرًا، توقّفا أمام فندق. قالت آيلا بابتسامة هادئة: "لنمكث في الفندق الليلة. لقد حجزت غرفة لي. يمكننا أن نكمل الحجز لليلة أخرى."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.