مالت آيلا نحو يامن، الذي بدوره شعر بكل ما يجول في ذهنها. حملها بين ذراعيه، واتجه نحو الفيلا.
عند دخولهما، لاحظا أن الخادمات والطاهي قد غادروا احترامًا لخصوصيتهما. وضع يامن آيلا برفق على الأريكة، ثم نظر إليها، مبتسمًا: "هل ساقيكِ لا تزالان كالجيلاتي؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.