كان إحسان يتقدم مع فريقه من الحراس الشخصيين إلى داخل الكهف، وهم يتسلقون بحبال الأمان في محاولة للوصول إلى العمال المحاصرين. كان الجو مشحونًا بالتوتر، لكن عزيمة إحسان لم تتزعزع. كان يعلم أن أكثر من عشرين شخصًا ينتظرون في الداخل، ولم يكن مستعدًا لتركهم يواجهون مصيرًا مجهولاً.
في الخارج، كان المشهد هادئًا، ولكن خلف هذا الهدوء كان هناك تهديد قاتل يتربص. اثنان من الرجال الغامضين الذين كانوا يتابعون عملية الإنقاذ من البداية انتهزوا الفرصة. لقد عرفوا أن إحسان هو هدفهم، وكانت فرصتهم الذهبية قد حانت.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.