بالنسبة لكامل، كان ذلك الحادث مع معتز وصمة عارٍ لن تمحى من ذاكرته. كان يسعى للانتقام منذ زمن، لكنه لم يتوقع أن يتقاطع طريقهما مرة أخرى في هذه المهمة. والأسوأ بالنسبة له، اكتشف أن خصمه وقع في حب فتاة معينة، مما جعل المهمة تكتسب طابعًا شخصيًا.
جلس كامل إلى جهازه المحمول وبدأ يهاجم نظام المراقبة في فيلا البشير. وبينما كان يكتب سطور الكود لاختراق النظام، فوجئ بسطر اعتراضي يظهر أمامه. حدق فيه لبضع لحظات قبل أن يطلق ضحكة ساخرة: "معتز، هل هذا كودك؟ أحقًا تعتقد أن بإمكانك التغلب عليّ؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.