كانت آيلا تدرك أن معتز كان يشعر بالقلق حيالها. لذا، اقتربت منه وعانقت خصره بلطف، ورفعت وجهها نحوه بلمحة من التوسل: "من فضلك، دعني أذهب تحت الماء! أعدك بأن أكون حذرة، معتز."
أمسكت بيده ووضعتها حولها، كما لو كانت تتوسل إلى صاحب القرار، في حين كانت هي المديرة الفعلية للمشروع!
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.