عندما لم تظهر جوري أي رد فعل، أمسك إحسان ببطانية ووضعها برفق عليها. وبينما كان يركع بجانب السرير، نظر إلى وجهها الجميل. لم يكن بإمكانه إنكار أن الأفكار تدور في رأسه. أي رجل في مكانه قد يرغب في استغلال ضعف جوري في هذه اللحظة، وإحسان لم يكن استثناءً.
بينما كان يحدق في وجهها النائم، خطرت في باله فكرة: "ماذا لو قبلتها سرًا؟ لن تلاحظ على الأرجح." ثم، وبدون تردد، قرر التحرك.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.