كانت البحار متقلبة قليلًا تلك الليلة، مما جعل السفينة غير ملائمة للراحة. بينما كانت آيلا تحزم أمتعتها، التفتت فجأة لتجد معتز يقف خلفها، فكادت أن تصطدم به، لكنها ابتسمت بسعادة قائلة: "أنت عدت!"
أجاب معتز بنبرة دافئة: "نعم، أنا هنا لمساعدتك في حمل أمتعتك."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.