بقي أربعة من حراس آيلا، بينما انطلق الآخرون سريعًا لإنقاذ معتز.
عندما وجد نفسه غير قادر على المرور بالسيارة، ترجل معتز ليجد نفسه محاطًا بنحو اثنين وعشرين شابًا غاضبًا من السكان المحليين، جميعهم مسلحون بالحجارة وأصواتهم ترتفع بالغضب. وقف معتز ثابتًا، ونظراته الحادة تعكس عزيمة كأنها نذير خطر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.