بالنسبة لآيلا، كانت هذه المهمة أكثر من مجرد عمل، كانت شغفًا وطريقة لإثراء التراث الثقافي لبلدها. كيف يمكنها أن تتخلى عن هذه الفرصة؟
أجابت بحزم: "سأغادر فورًا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.