قالت آيلا بلطف: "أعني، نحن نحب بعضنا كأصدقاء! طارق وأنا كنا أصدقاء منذ الطفولة ليس كما تعتقدين، يا أمي." ابتسمت أميرة، إذ كانت تعرف أن معظم العلاقات تبدأ من بعد صداقة.
رغم أنها لم تكن مستعجلة لتزويج ابنتها، أدركت أن آيلا ما زالت صغيرة، وربما كان من الأفضل أن يمضيا بضعة سنوات أخرى في التعارف قبل التفكير في الزواج. فقالت بحنان: "حسنا يا حبيبتي! أنا ووالدك لن نتدخل، فأنت كبيرة الآن وتعرفين مصلحتك. بس أهم شيء، هو الاهتمام بنفسك."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.