سليمان، وقد تملكه الغضب، قال: "ما الحق الذي تملكه لإرجاع جوري؟ بما أنني صديقها، فمن الطبيعي أن أفعل ذلك. أعطها لي." مد يديه مستعدًا لأخذها من إحسان.
لكن جوري، بصدمة وبدون وعي، تمسكت بكتفي إحسان، وكأنها تبحث عن الأمان. كان إحسان مسرورًا بهذا الفعل العفوي، وخفض رأسه بابتسامة خافتة على شفتيه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.