أصبح جمال تميم محبطًا بسرعة، بل وغاضبًا قليلًا. قال لوالده: "أبي، ألم تدّعِ أنك على علاقة وثيقة مع البشير؟ ألم تعدني بأن تساعدني في الحصول على الترقية؟ عليك أن تفي بوعدك!"
رد أكمل وهو يربت على كتف ابنه: "أنا أفعل كل ما بوسعي من أجلك! كن هادئًا. دعني أتولى الأمر. متى خذلتك من قبل؟" نظرًا لأن جمال نشأ في منزل لأم واحدة، كان أكمل يلعب دور الأب والأم معًا، وكان دائمًا يحرص على تلبية جميع احتياجات ابنه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.