"من هنا، من فضلك." قال سمير وهو يشير بيده ليدعو هانيا للدخول. لم تفوت هانيا أي فرصة لتفقد مظهرها باستخدام أي سطح عاكس قد تصادفه، سواء كان مرآة أو زجاج نافذة.
أخيرًا، وصلوا إلى باب مكتب جاسر. طرق سمير الباب قبل أن يفتحه ويدخل قائلاً: "الرئيس البشير، الآنسة هنا الآن."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.