"تصبح على خير"، أجابت نايا برقة وهي تغلق عينيها ببطء، وسقطت في نوم عميق بين ذراعيه، معانقة إياه وكأنها وجدت أخيرًا ملاذها الآمن.
أما جاسر، فكان عقله يعج بالأفكار، فلم يستطع النوم رغم إرهاقه. كل ما كان يشغل تفكيره هو الفتاة التي يحتضنها بين ذراعيه، وكأنها كنز ثمين أهدته له السماء. ازدادت مشاعره احترامًا وعمقًا تجاهها، وتمنى أن يحميها إلى الأبد.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.