بعد وقت قصير، وصلوا إلى المطعم الذي اعتاد جاسر الذهاب إليه بسيارته الرياضية. هناك، أخذت نايا تتفحصه تحت ضوء المطعم الساطع. لاحظت وجود هالات داكنة خفيفة تحت عينيه، وكأنه لم ينم منذ فترة. كان جاسر منشغلًا بهاتفه، يتابع رسائل العمل، رغم أنه كان يمكنه أن يشعر بنظرات نايا المتفحصة عليه، لكن الغريب أنه شعر بالراحة تحت نظرتها اللطيفة، دون أن يشعر بأي إحراج.
بعد لحظة، رفع رأسه ونظر إليها، وقد لاحظ مدى خجلها. وجده أمراً جذاباً.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.