أغلقت نايا الهاتف بعد أن أخذت نفسًا عميقًا، قائلة بهدوء: "لن أعتذر لك على هذا." كانت كلماتها حازمة وواضحة، ولم تدع مجالًا للجدال. ومع ذلك، شعرت بثقل كبير في قلبها، حيث كانت تعلم أنها لم تخطئ، لكن الضغط العائلي كان مؤلمًا.
على الطرف الآخر، صرخت سيلين بغضب: "أمي، لقد أغلقت الهاتف في وجهنا!" كان الصمت المفاجئ من الهاتف غير متوقع تمامًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.