نايا وقفت مشدوهة، ولم تكن تتوقع أن يصل الأمر إلى هذا الحد. نظرت إلى جاسر بدهشة، فيما كانت كلمات سيلين تقطر بالسم وتزيد من وطأة الموقف.
"نايا، لا أعرف إن كانت كلماتكِ حقيقية. أنتِ دائمًا بجانب الرئيس البشير، وتدعين أنكِ لا تشعرين بشيء نحوه؟" قالت سيلين بنبرة ساخرة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.