شعرت نايا بالارتباك عندما رأت وجود الغرباء في الغرفة، فقد كانت تتوقع تناول الغداء مع عمها إبراهيم وعائلته فقط. ومع ذلك، حاولت أن تكون لبقة، وابتسمت بلطف وسلمت قائلة: "سعيدة برؤيتك، عمي إبراهيم وعمتي مروة."
أجاب إبراهيم بحماس، مشيرًا إلى الضيوف: "نايا، دعيني أقدم لك عائلة فايز. هذا صديقي القديم مراد فايز، وبجانبه زوجته حمدية. وهذا هو ابنهما، هادي فايز."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.