كانت نايا تختبئ في أحد الفنادق، هاربةً من عائلة زهرة التي باتت جشعة وغير متوقعة. كان الخوف يعتريها وهي تتأمل في الطريقة التي انتهت بها علاقتها مع تلك العائلة، بكل ما صاحبها من شراسة.
وبينما كانت مستلقية على السرير، تذكرت أنها بحاجة لشكر جاسر. التقطت هاتفها بسرعة وأرسلت له رسالة نصية:
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.